التشخيص
في العادة يسهل تشخيص الظفرة إلا أن هناك عدد من الحالات غير الشائعة من أمثال سرطان سطح العين، أو الشائعة للغاية من أمثال الشُحَيْمَة والتي يعاني منها 40 بالمائة من سكان أستراليا والتي يجوز الخلط بينها وبين الظفرة. يمكن في بعض الأحيان رؤية تغييرات في العين مشابهة لتلك التي تسببها الظفرة بعد لحوق الضرر بسطح العين، أو عند الإصابة بحالة نادرة تدعى العوز في خلايا الحوف الجذعية. ولهذا السبب لا يمكن سوى لأخصائي طب العيون أن يجري تشخيصاً مؤكدأ وذلك باستعماله لمجهر خاص ذو قدرة تكبير عالية يعرف باسم مجهر المِصْباحٌ الفلْعِي.